الجمعة - 29 مارس 2024
منذ سنتين
الجمعة - 29 مارس 2024


باقر الجبوري ||

فرق كبير بين التآخي مع اليهودية كدين!
وبين الدونية امام العدو الاسرائيلي !
الدونية بعنوان التاخي .
نعم فهذا هو الدين الذين يسعون لخلقة اليوم !
اسلام جديد ! يقوم على الصوم والصلاة ومتعبدا به شيعياً كان او سنياً !
على ان لاتتواجه سياسيا او عسكريا او اقتصاديا أو دينيا ضد مصالح اسرائيل !
وهذا ما نجح اليهود فيه بتجربة انشاء ( الكنيسة التوراتية ) التي لاتعترف بان اليهود هم من قتل المسيح والانبياء عليه وعليهم السلام !
وبالتالي فاليهود ومن يمثلهم الان ( اسرائيل ) ليسوا هم المسؤلين عن مصائب العالم كله !
الحاج المؤمن هتلر عليه السلام يقول في احدى خطبه ( كان بامكاني ان اقتل كل اليهود لكني تركت قسما منهم لتروا بانفسكم حجم الفساد الذي سيسببونه )
وهذا ما حدث فعلا !
وما نجح مع المسيحية
نرى بوادر علامات نجاحه في الدول العربانية التي انبطحت تحت عبائة اليهودية من انشاء الكنائس التلمودية وانشاء حائط مبكى في الامارات وانفتاح مع اسرائيل يشاركهم في ذلك بعض وعاض السلاطين ( المنبطحين ) من المتشيعة وغيرهم ممن بات يدعوا للديانة الابراهيمية لزج الشيعة فيها بعد خسارتهم في الجولات السابقة !
فرق كبير بين التآخي مع اليهودية كدين!
وبين الدونية امام العدو الاسرائيلي !
الدونية بعنوان التاخي .
نعم فهذا هو الدين الذين يسعون لخلقة اليوم !
اسلام جديد ! يقوم على الصوم والصلاة ومتعبدا به شيعياً كان او سنياً !
على ان لاتتواجه سياسيا او عسكريا او اقتصاديا أو دينيا ضد مصالح اسرائيل !
وهذا ما نجح اليهود فيه بتجربة انشاء ( الكنيسة التوراتية ) التي لاتعترف بان اليهود هم من قتل المسيح والانبياء عليه وعليهم السلام !
وبالتالي فاليهود ومن يمثلهم الان ( اسرائيل ) ليسوا هم المسؤلين عن مصائب العالم كله !
الحاج المؤمن هتلر عليه السلام يقول في احدى خطبه ( كان بامكاني ان اقتل كل اليهود لكني تركت قسما منهم لتروا بانفسكم حجم الفساد الذي سيسببونه )
وهذا ما حدث فعلا !
وما نجح مع المسيحية
نرى بوادر علامات نجاحه في الدول العربانية التي انبطحت تحت عبائة اليهودية من انشاء الكنائس التلمودية وانشاء حائط مبكى في الامارات وانفتاح مع اسرائيل يشاركهم في ذلك بعض وعاض السلاطين ( المنبطحين ) من المتشيعة وغيرهم ممن بات يدعوا للديانة الابراهيمية لزج الشيعة فيها بعد خسارتهم في الجولات السابقة !

ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين !
ــــــــــ