الخميس - 19 سبتمبر 2024

البداية والخاتمة في الوجود بين قلم العقل ولوح القلب وسفر الروح…

الخميس - 19 سبتمبر 2024

هشام عبد القادر ||

البداية للوجود الكوني يبدأ بالصفر والصفر له مقام البسط العددي يساوي 19اي واحد الذي بسطه العددي 19 والعدد 19يساوي مقام البسط العددي لجمع الأعداد من واحد إلى تسعة اي 45 لاسم آدم الإنسان الأول وإذا قارنا بسط الاعداد صفر يساوي 19واحد يساوي 19 وعدد حروف بسم الله الرحمن الرحيم يساوي 19حرف وعددكلماتها اربع وايضا عدد واحد اربعة حروف وبسطه العددي 19بعلم الحروف …
وعند القراءة لجمع الاعداد من واحد الى تسعة يساوي 45 اي ادم يساوي 45
معناها ….هم….
التعليم بالقلم عن البداية الإنسانية من الصفر نقطة با الذي مقامها العددي 3
بالشكل با 12…
هذه مقدمة ..
ندخل بالمقال …
بداية التكوين للإنسان من طين اي من الارض …منها خلقنا وبها نموت ومنها نبعث ونعود …رحلة البداية الكونية الإنسانية من الأرض الطينة الآدمية إذا الإنفجار العظيم بدايته من المتفرد الإنساني الواحد من نفسا واحدة هي الآدمية من طين نقطة البداية المركزية للوجود الإنساني من جوف الكعبة المشرفة هي قلب الوجود هذه الرحلة الروحية الإنسانية بدايتها من مركز الأرض نقطة البداية نحن ندور حولها …ولم نرى مولود فيها سوى الفطرة الإنسانية الوصي صاحب الاسم كنز الاسرار علي البداية عين الاعيان عين الوجود للتعريف بالقائم محمد الواحد الاصل ..هنا نقطة البداية صفر واحد اي علي محمد التفرد الكوني الوجودي الادمي النفس الواحدة…رحلة نورانية بالاصلاب…
نلاحظ العلم الحديث يتكلم عن التفرد الكوني والإنفجار العظيم …ولكن لم يستطيعوا تحليل البدء بالكيفية للكون .ونحن ايضا لا نجزم ولكن تحليل عقلي بالمعرفة من الاعداد نقطة البداية صفر واحد …ومن مركز الأرض الطينة الادمية المتفردة بالنفس الواحدة ..الذي خرج منها انفس كثيرة ورحلة كونية إنسانية تتسع حتى صار الناس كثير شتى بمختلف اللغات كذالك الكون يتسع بالنجوم والكواكب….
بعض الفلكين يتوقعون بعلمهم إنه عما قريب سيعرف الناس عن بداية نشأتهم كيف كانت…اوافقهم الرآي إنه في مكة نقطة ومركز الارض ومحور الدوران هناك نقطة المعرفة …ويظهر القائم بالحق والإنسان الموعود ..هناك القلب واللوح نقطة الدوران حول شمس العقل ..وسفر الأرواح المنتظرة ليوم الصيحة ..بالحق…
وللعلم طينة كربلاء ارض المحشر تمثل الرآس وقبلة الوجود الكعبة المشرفة القلب …تعرج الارواح وتسري بينهما تطوف لتصل لعالم المعرفة ..سدرة منتهى وصول الروح للاصل المحمدي ساكن طيبة النفس فيها مطمئنة ..هكذا مقام النفس. ترتبط بالكون لا فرق بين تحليل بدء الوجود وبين الإنسان…وقد يكون الاسرع لتحليل معرفة الوجود نختصره بمعرفة الإنسان والإنسان نعرفه بعلم الأعداد نقطة البداية صفر واحد ..ومركز مقامات الإنسان القلب الذي يدور حول العقل والروح المعراج بينهما…نلاحظ العقل عرش الوجود وشمسها والقلب قبلة الوجود والروح هي الرسول والنبوة والحكمة والإمامة التي تعرج بينهما لذالك هي السر المستودع في النفس..الإنسانية..
قد يكون مقالي صعب حتى على نفسي فكيف من القارئ..
ولكن نلخص بالتبسيط اكثر ..
الكون والإنسان تشابهه بالرحلة والبداية والخاتمة في النشأة ومن انا لما اتحدث عنها …
ولكن بقلم الروح والاحساس نكتب ونتخلى عن الروايات …ونربطـ العلم الحديث ونربط علم الاعداد ونربطـ الانسان بالكون والطبيعة..
نجد اولا بعلم الاعداد البداية صفر واحد
والبداية تبدآ بالصفر والواحد والخاتمة عدد 9
جمعها يساوي 45
تعني هم ..
آدم يساوي بعلم الحروف والعدد 45
تم خلق الإنسان من طين اي الارض ..
بداية النشأة المتفردة من نفس واحدة آدم الاول …
صفر واحد مقامها بعلم الاعداد 19
بداية الفاتحة بسم الله الرحمن الرحيم
عدد كلماتها 19حرف
واربع كلمات
البداية بسم الله
اي صفر واحد
الباء نقطة البداية
با
12
جمعها يساوي 3 ثلاثة حروف بسم اي صفر ..
البداية للانسان صفر واحد ..
صفر يساوي اسم علي
واحد اسم محمد …
وهم نفس واحدة
التفرد الكوني …اي التفرد العددي منها الاعداد..
10
صفر بسطها 19
واحد بسطها 19
اي الاعداد.. من واحد إلى تسعة جمعها
45
هم ..
ادم بسطه العددي 45
كلمة هم الإنسان …الواحد.. الاول..
الانسان عقله شمسه عرش علمه هو القلم
قلبه لوحه هو قبلة وجوده ..
روحه هي الوحي والإلهام هي الحكمة رسول وسبب متصل بين العقل والقلب.
اما الكون..
شمس تدور حولها الكواكب..
ارض كعبة مشرفة قلب ومركز الدوران ..
والرحلة والحساب بالاشهر اي عدد 12شهر …
رحلة اسبوعية من صفر واحد اجملي حروفها سبعة احرف…
نحن بهذا الكون رحلة بدأنا بها من نقطة الخلافة بالأرض ومركزها الدوران قلب الوجود ..بداية العدد صفر واحد
ونعود إليها نعرف هناك العدد 9 خاتمة الأعداد. .
والحمد لله رب العالمين

ألواح طينية ، خاتمة الأعداد.
ــــــــــــــ