ما فعله الطاغية صدام وزمرته الخبيثة بالعراق يجب أن لا ينسى
مهدي المولى || |
![]() |
ما فعله الطاغية صدام وزمرته الفاسدة الصهيونية في العراق والعراقيين يجب إن لا ينسى يجب ان نذكره في كل أوقاتنا ونلعنه كلما شربنا ماء وكلما تناولنا طعام وكما فعلنا ب يزيد نفعل بصدام وزمرته يجب ان نتذكر 0ملايين العراقيين الأحرار وهم يسيرون الى المقابر الجماعية ويدفنوا أحياء والذين ماتوا في سجون الطاغية تحت التعذيب او الجوع او العطش او الذين ماتوا في ساحات اللعب واللهو التي يحددها الطاغية أو أحد أبنائه أو أو أبناء قريته فيقوم بإخراجهم من تلك السجون عراة حفاة ويأمرهم بالهرولة أمامهم فيقومون بإطلاق النار عليهم فالذي يموت من هؤلاء يرمون جثته الى السباع الضارية التي كانت في حوزة كل واحد منهم أما الذي لا زال حيا فيأمروا عبيدهم باغتصابه ومن ثم قتله وهم يضحكون ويتبادلون كؤوس الخمر اما الذين قتلهم الطاغية صدام في مختبرات المواد السامة والكيميائية لا يعرف عددهم ففي هذه الحالة تذيب أجسادهم وتتلاشى ولم يبق شي منها ثم يرميها في المجاري التي ترميها في النهر قيل ان بعض المختصين طلبوا منه الكف عن رمي هذه الجثث في النهر لأنها ستؤدي الى نشر أمراض خطرة ومدمرة قال لهم هذا هو الذي أريده وابتغيه أريد أن افرغ العراق من الشيعة والتشيع ومن كل عراقي حر وشريف فصدام كان جدا معجبا بالمجرمين اللصوص معاوية ابن أبي سفيان والمجرم خالد بن الوليد والمجرم الحجاج وزياد بن أبيه وغيرهم لأن هؤلاء كان لهم هدف واحد وهو إفراغ العراق من الشيعة وذبح كل شيعي في العراق واغتصاب زوجته أمه أخته بنته أمامه ثم ذبحه أمامها بعد ذلك يتم تخييرها بين ان تكون جارية له او لأحد زمرته الخبيثة او الذبح فكان الكثير من العراقيات يفضلن الذبح على ان تكون جارية له أو لأحد زمرته فجفف الأنهار والأهوار وذبح النخيل والأشجار ونشر الأمراض قي المدن والمناطق الشيعية وحرم عليهم أي خدمة مثل الكهرباء والماء والعلاج والعلم والعمل ويحاول عبيد وجحوش صدام ان يبيضوا وجه صدام وينظفوه من القذارة برمي كل جرائم وموبقات ومفاسد صدام وزمرته الفاسدة الجاهلة ه على عراق الحق والحرية الذي تأسس بعد الإطاحة بنظام الباطل والعبودية بنظام صدام وعائلته وأبناء قريته لكنهم لا يدرون إنهم يضيفوا قذارة على قذارة وجه صدام القذر لهذا نرى العراقيين الأحرار الأشراف غير راضين على حكومتهم الوطنية لأنها لم تنه لم تقبر عبيد وجحوش صدام فهؤلاء وباء خطر من أكثر الأوبئة خطورة في الحياة فهذه العبيد والجحوش هم الذين صنعوا صدام وطغيانه وظلمه وظلامه ولهم القدرة على صنع صدام آخر ورأينا بمجرد قبر صدام أسرعوا الى خلق صدام آخر ولكن بزي كردي في شمال العراق لهذا على العراقيين الأحرار إذا أرادوا الاستمرار في بناء عراق الحق أن يقبروا هذه العبيد أي عبيد صدام كما قبروا صدام وإلا فعراق الحق مهدد بالخطر ومن الممكن عودة عراق الباطل والعبودية |