الخميس - 12 ديسمبر 2024
منذ 7 أشهر
الخميس - 12 ديسمبر 2024

✍رجاء اليمني||

المقال للاستاذ السراجي وتم التعقيب عليه من قبلي.

معضلة المعضلات ومشكلة المشكلات المرتبات .
المرتبات الأمر الذي يجب البحث له عن حلول ولو به إرادة فـ :
– هيئة الأدوية ومن وارداتها المهولة تستطيع دفع مرتبات موظفي الصحة الذين بلا مرتبات .
– عائدات وزارة التعليم العالي يمكنها دفع مرتبات جميع موظفيها .
– عائدات وزارة التعليم الفني والتدريب المهني يمكنها دفع مرتبات موظفيها .
– عائدات مطابع الكتاب المدرسي وصندوق التعليم والكنترول إضافة لجزء من مصرف سبيل الله في الزكاة وأوقاف العلماء والمتعلمين يمكنها دفع مرتبات التربية شهرياً .
– صندوق النشىء والشباب يمكنه دفع مرتبات موظفي الشباب والرياضة .
– صناديق النظافة والتحسين في المحافظات يمكنها دفع مرتبات موظفي السلطة المحلية ونفقاتها وزد تمويل مشاريع .
– الضرائب والجمارك وعائداتهما تستطيع تمويل موازنة الدولة .
– كل مؤسسة وهيئة عوائد ورسوم وتحصيلات وقطقطة ولا فيها بركة .
جزء بسيط يأكل ويرتاح والباقي في كنف الرحمن .
فقط وألف فقط .. شفافية وصدق وإرادة وكبح جماح الفساد وحساب وعقاب وعدالة تمضي على الجميع .
الواقع الذي يجب أن نتحدث عنه ونتوقف عنده فالواقع المأساوي لموظفي الدولة يستدعي الوقوف بجدية أمام هذا الأمر .
لو به دين دينك يا محمد إن المرتبات بتصرف أقل شيء من الجهات الإيرادية !!
لو به نية صادقة فهناك جهات إيراداتها مهولة وتستطيع تغطية مرتبات موظفيها وزد جنبهم !!
الموضوع هذا يستفز المرتاحين ويدفعهم للهلوسة والجنان لأنهم مرتاحون وما عليهم من البقية !!

هذا ماقاله الدراجي ازيد أن على ذلك من الواقع الذي لمسته كوني في مديريات التربيه اولا هناك مبالغ مطوله تقبض من المشاركه المجتمعية تصل الي ثلاثه مليون شهريا يتم إعطاء المدرس ثلاثه الي خمسه الف أسبوعيا وعدد المدرسين أربعين مدرس والباقي المديرة تقول هي تعطي للمديرية والمديريه تاخذ٢% والباقي لصالح المدرسه والمدير يفتح المدا،س الخاصه في ظل انقطاع المرتبات وليس هذا فقط وإنما تفتح فصول خاصه في الجانب الحكومي ويقولوا لصالح المدرسه وهي لصالح المدير والذين يغطون علي المدير المديريه تستلم مايقارب منا١٠٠ الف ريال من كل مدرسه وعدد المدارس٨٠مدرسه٨ مليون وفي الاخير تعطي الموظف في المديريه خمسه الف أين تذهب الأموال أين الرقابه والتفتيش ولما نتكلم يقولوا نحن طابور خامس مش وقت عدوان من كان قبل مايستحق ويتحوث بالشبشب الان بالمدارس الخاصه والسيارات الصالون عاد في تقوي أو ماتت الضمائر في الاعراس لاسرهم ينفق مليون اثنين مليون في عرس أولادهم ونحن لانجد قيمه ١٠٠ ريال بيض ويقولوا مش وقت عدوان ويقولوا هم امان الجبهه الداخليه أين امان هم الذين يقوم بالسرق والنهب ويستظلون تحت لواء المسيرة وهم لايمثلون الا أنفسهم هم يعلمون انهم ياكلون المال الحرام لكن لايفقهون مالهذا الكتاب لايغادر صغيره ولا كبيره الا احصاها يقولون بالسنتهم ماليس في قلوبهم وهم بمعني أصح مستفيدين من الحرب ولازالوا وفعلنا سوف يخسرون خسارة كبيرة اذا توقفت الحرب ولكن بعد انا مصوا دماء هذا الفقير البائس والاغلب السرق بعد قراءه هذا المقال يدخل عليا قائلا اعطي دليل كان من يرون من كبر اكراش المدراء ظاهرة طبيعه ومن شراء السيارات وفتح المدارس وتغير لون البشره هو رزق فعجبا من أين لهم ذلك في حين قطعت المرتبات فتبارك لكم حين شبعت بطونكم والشعب جوع