🟣 زيارة الرئيس الإيراني إلى العراق..قريبا جدا..!
قاسم ال ماضي ||
سيزور رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية العراق نهاية الشهر الجاري، وهنا عدد من الملاحظات العامة ، وهي :
➖ الزيارة تأتي في ظل المتغيرات والصراع الدولي.
➖الزيارة تأتي في ظل طوفان الاقصى وموقف المقاومة .
➖الزيارة تأتي بعد (الوعد الصادق) وهذا الحدث العميق يجعل لها ثقلها في القرار الإقليمي .
➖ الزيارة تأتي في ظل انتهاء الأزمات الحادة الخارجية على العراق ووجود نوع من الاستقرار
الداخلي في العراق .
➖ الزيارة دعما للعراق بنحو عام والإطار بشكل خاص جدا .
➖اربيل الافضل أن تشملها زيارة الرئيس الإيراني سيما أن اربيل اليوم ليس اربيل الامس وتصريح نيجيرفان له أبعاد كثيرة وان الإقليم يشهد أزمات ويحتاج منقذ ولايمكن تركه ليستنحد بتركيا.
➖ العالم يعيد تشكيل علاقاته ونقاط قوته وهكذا الإقليم فلابد أن تكون الزيارة في موثرة نسيج القادم والايراني صانع السجاد .
➖زيارة اوردغان كانت استثمار اقتصادي تركي محظ وقد تكون استثمار سياسي بعد انكفاء اوردغان وحزب العدالة بينما زيارة السيد رئيسي ستكون زيارة ذات بعد أوسع فيما يتعلق بمحور المقاومة الفلسطينية وعموم المقاومة .
➖الأمن في المنطقة وأمن إيران والعراق حاضربقوة في تلك الملفات .
➖طريق التنمية والطرق الدولية لابد أن تجد سبيلها في تلك الزيارات رفضا وقبولا وتعديلا فإن العالم المقبل يعتمد على المنافذ ومرور الطاقة والتجارة والمياه .
➖ زيارة الرئيس الإيراني تفكك كثير من العقد وتعيد قوة العلاقات الإيرانية العراقية .
➖ اتفاقية الإطار الاستراتيجي بين العراق وامريكا أحد محركات العلاقات .