الحقيقة لا غير..واشنطن و أدواتها..!
✒حميد عبد القادر عنتر ـ اليمن ||
الحقيقة لاغير
واشنطن و أدواتها الدول المطبعة تدمر اقتصاد اليمن ومحاصرة الشعب اليمني اقتصاديا
بسبب وقوف اليمن مع فلسطين ومساندة معركة طوفان الاقصى وفرض حصار خانق على الكيان الصهيوني في البحر الاحمر والمحيط الهندي والبحر الابيض المتوسط ورأس الرجاء الصالح واستهداف السفن الامريكية والصهيونية والبريطانية حتى يتم وقف العدوان على غزة ودخول المساعدات
قوى الاستكبار شكلت تحالف دولي ثلاثي لضرب اليمن وفشل التحالف الدولي
افشلت الادارة الأمريكية التقارب بين الرياض وصنعاء وتسعى الادارة الأمريكية بكل قوة لتعطيل اي تقارب بين صنعاء والرياض
قدمت الادارة الأمريكية عبر الوسيط العماني صفقة للحكومة صنعاء الاعتراف بحكومة صنعاء فتح الموانئ والمطارات ودفع المرتبات وانهاء العدوان على اليمن بشرط عدم تصعيد قوات صنعاء في البحر الاحمر وتم الرفض من قبل قيادة صنعاء
اخر وسائل ضغط تمارس الادارة الأمريكية على دول العدوان بتوجيه ادواتها بنقل المصارف والبنوك الى عدن من اجل تشكل ضغط على صنعاء لوقف العمليات العسكرية
واليوم خرج قائد الثورة بخطاب متلفز انه سيوقف مع فلسطين مهما كانت التحديات والمؤمرات التي تحاك ضد حكومة صنعاء
والشعب اليمني مفوض قائد الثورة باتخاذ اللازم والاستمرار بالوقوف مع معسكر الحق ضد معسكر الباطل
وهناك حلول كثيرة لافشال مؤمراة الادارة الأمريكية ودول العدوان بنقل المصارف عدن سيتم افشال مخطط العدو
وهناك خيار موجع سوف تنتقل المعركة الى عمق دول العدوان وضرب كل الأهداف الحيوية والاستراتيجية لدول العدوان وهدم المعبد على الجميع في حالة اذا استمر دول العدوان حصار اليمن اقتصاديا
ودول المحور عليها فتح قنوات ونوافذ مع اليمن لافشال مؤمرات تدمير الاقتصاد اليمني كذلك دول الحلفاء الصين وروسياء ودول البريكس تقوي علاقتها مع حكومة صنعاء وتفعل دور المقاطعة الاقتصادية ضد قوى الاستكبار وأدواتها هذا والله من وراء القصد والعاقبة للمتقين
انتهى