فاجرة التعيس (فجر السعيد) الكويتية..!
إياد الإمارة ||
عندما أُستقبلتْ فاجرة التعيس في العراق بحفاوة في أماكن مُـختلفة من العراق وتحديداً في مدينة البصرة في مضايف ودواوين إعتدقناها بأنها “البخت” كما يُقال في لهجتنا المحكية إستغربتُ كثيراً وإستنكرتُ أكثر وقلتُ في حينها: مالنا وهذه “المشيصة”؟
وأهل النخل يعرفون شنو معنى الكلمة ..
لماذا نستقبل هذه المرأة الفاجرة المعروفة بمواقفها المُـعادية للإسلام والقريبة من الصهاينة الإرهابيين وكل الإرهابيين؟
لماذا نستقبل هذه الفاشلة البذيئة المسترجلة؟
لا، ونلبسها عباية عربية!
“هسة” فاجرة السعيد بينت حقيقتها الصهيونية الإرهابية من جديد وذلك من خلال مواقفها من القادة الشهداء الذين يقفون بوجه الإرهاب الصهيوني وهي تُـغرد متوعدة القادة الأحياء (لا تستعجلون كل واحد بيجيه الدور)!
حقيقتها التي بيّناها لأكثر من مرة وقُـلنا إن مثل هكذا توافه نزعن حيائهن لسنّ منا ومن تقاليدنا ومن أعرافنا ولسنّ من ديننا وقيمنا ..
الفاجر التعيس وبلوگريات وناشطات نزعنّ الحياء وتبرجنّ بالخلاعة والوقاحة يُـدارينّ فشل أنوثتهنّ وعدم قُـردتهنّ على أن يكوننّ سيدات محترمات لا يَـليق بعاقل أن يَـحترمهنّ أو يُـقيم لهنّ وزنا.
وأقول لفاجر التعيس (فجر السعيد) ولكل مَـن يَـشمت بقادتنا الشهداء: ما رأينا إلا جميلا، هؤلاء قوم كتب الله عليهم القتل فبرزوا إلى مضاجعهم وسيجمع الله بينكم وبينهم فتحاجوا وتخاصموا، فانظروا لمن الفلج يومئذ، ثكلتكم أمهاتكم يا أولاد مرجانة.