الاثنين - 14 اكتوبر 2024
الاثنين - 14 اكتوبر 2024


هادي خيري الكريني ||

هذا ليس تجني ولا افتراء وليس الان تايه..!
لا يابة لا من سقوط النظام إلى الآن؟؟؟
واعطيك.الادلة الدامغة وكما يلي
اولا:
معسكر الزرقة تكون معسكر كامل ومحصن وتم إدخال الاسلحة الثقيلة بكافة انواعها وتحت إشراف الموساد ودعم كتل سياسية مشتركة بالعملية السياسية ولما قرب تنفيذ مخططاته والتي تستهدف قلب التشيع وضربه بالصميم تم التصدي له واستخدم كافة الاسلحة الثقيلة وكان هناك ضحايا اطفال ونساء ولو كان هناك نظام ودولة لما حدث هذا
ثانيا :
كشف وزير المالية السابق وعير العراقية ( رافع العيساوي وهو إرهابي متغطي او متستر عليه من أعلى المستويات ) كشف هذا الرجل انه جائه امر بالصرف (7.5) مليار دولار لاحظ كمية المبلغ !!!!!
وموقع من رئيس والوزراء والرقابة المالية ومحافظ البنك المركزي وكل الجهات المسؤولة عن الصرف ولن يبقى الا توقيع وزير المالية ولما عرض عليه قال لاحظت الكل موافق الا توقيعي واردت ان أوقع وتراجعت لان المبلغ كبير وجهة الصرف غير معلومة ولشخص لا يحمل اي صفة رسمية فأجلت التوقيع حين المداولة مع رئيس الوزراء وارجعته مع البريد وجأني السكرتير ان الشخص الذي امر الصرف له يطلب موافقه الان لأهمية الموضوع فادخلته علي ولما دخل زاد شكي لان الشخص غير مهندم ( القميص فوق البنطلون ومصرفن اردان القميص بطريقة تنم عن الشخص دايح )
فرفضت التوقيع وعند اجتماع مجلس الوزراء عرضت الأمر على الرئيس فانكر علمه بالشخص وبالمبلغ فطلبت حجزه فتم التسويف وخرج من العراق إلى لبنان نهار جهارا صعد الطائرة دون أن يعترضه احد واسمهه على ما اذكر ( كاظم ) وظهر بالإعلام كيف صعد الطائرة وغادر..
ترتب على هذه الفضيحة نشر فضيحة رافع العيساوي وان مسؤول حمايته يمارس قتل الشيعة نهارا جهارا يخطف ويقتل ويصفي وهناك فايل محفوظ له تم إخراجه عند الضرورة (تهتمني بالسرقة اتهمك بالارهاب )وتم إصدار امر قبض عليه وهرب رافع والان رجع إلى أهله بعد ان تم إسقاط التهمة عنه ليمارس عمله كسياسي والله اعلم يرجع وزير مثل العضاص قيادي بداعش ورجع رئيس مجلس محافظة بغداد وهذا ضمن التيه الذي لم اعطيه أهمية
ثالثا:
تدفع نصف موازنة الموصل لداعش من قبل محافظها اثيل النجبفي ويجتمع مع ابو بكر البغدادي وقيادة التنظيم داخل ديوان المحافظة وأخوه رئيس مجلس النواب أسامة النجبفي ومسؤول حماية أسامة قيادي بالتنظيم ويحمل رتبة عميد بالجيش وعند تشكيل الحكومةالسابقة أصبحت زوجة هذا العميد وزيرة التربية وتبن ان اخوها قيادي بتظيم داعش إضافة إلى زوجها ومدعوم من عضو بمجلس النواب العراقي هو خميس الخنجر والذي يعتبر أشهر داعم للارهاب العالمي وكان مطلوب للقضاء تم إسقاط التهمة عنه وأصبح مسؤول تكتل عزم الان وهدفه المعلن والمعروف هو تدمير دولة العراق بالاشتراك مع صاحب قناة الشرفية سعد البزاز ولقد شهد رئيس مجلس النواب العراقي الاخير بأنه حضر اجتماع يرأسه سعد البزاز ويحضره جميع نواب السنة العرب بما فيهم رئيس مجلس النواب وساله عن عمله فقال اجبت خدمة بلدي والذي اعرفه فقال لبيس عملك هذا بل تخريب الدولة وطلب من البقية افهامي عملي ولان الدولة ليست دولتهم …اما فضيحة رئيس مجلس النواب والكربولي على لسان وزير الدفاع الأسبق ما يلبس عليها ثوت ..وكذلك الوقف السني يدفع كل موازنته لتنظيم داعشششش
رابعا:
تم استيراد محطات كهرباء وادوات كهرباء بمبلغ ( 4.5) مليار دولار ورميت بالصحراء وتدمرت والى الان لم يتم استخدام اي منها والعراق يستورد الكهرباء من دول الجوار ويمر بأزمة استعصت حلها بالرغم من تعاقب الحكومات !!!
خامسا:
مجزرة الجبلة ( قضاء المشروع ) محافظة بابل تم إبادة عائلة كاملة تتكون من12 طفل وأربع نساء والباقي رجال واستخدمت أسلحة الدولة الثقيلة الدبابات والمدرعات والمدافع والقاذفات وبين القتلى طفل عمره 15 يوم بأخبار كاذب من شرطي نعم شرطي (منتسب )مع جل احترامي لكل شرطي شريف ولكن رتبته ما تأهله لقيادة دولة بقضها وقضيضها( منتسب) هكذا ذكر بيان مجلس القضاء قاد الدولة وقتل صهره وعائلته لان زوجته زعلانة ورفضت العودة هكذا هي دولة العراق الي ذابحين نفسهم على تشكيل الحكومة ويردون تدوير هذه الحكومة مرة أخرى تعطش للدماء غير مسبوق على مر التاريخ ..
سادسا
اكشف انه هناك فتاة تنتحل صفة طبية وتقوم بإجراء العمليات الجراحية داخل اكبر مؤسسة طبية بالعراق ومرجع كل الطب بالعراق مدينة الطب واليوم لها اكثر من سنة تقوم بإجراء العمليات بوزارة الطب والإصلاح وتم كشفها لما مات شخص أثناء العمليات وربما ان هناك العشرات مثلها يجرون العمليات داخل مدينة الطب ربما أطباء ولكنهم خارج المؤسسة ولا ينتمون لها يجري عمليات وينقاضا أموال مستغلا مؤسسات الدولة المجاني التخدير وصالة العمليات والفندق يتفق خارج بعيادته ويقبض الثمن ملايين دولة تايه …
وعندي العشرات من الادلة ولكن الاطالة تجعل من الموضوع ممج.والقارئ يرجع وتلعب نفسه
ـــــــــــ