الأربعاء - 01 مايو 2024

اليمن/ ذراع من تحت الستار هم ال سلول تحت مظلة الأمم المتحدة

منذ 7 أشهر
الأربعاء - 01 مايو 2024

رجاء اليمني||

 

مجازر تلوها مجازر وكان آخرها  ماحدث في سوريا وهو مسلسل واحد ومنفذيه جهه واحده وتحت رعايه ومظله واحده .  80 شهيد وربع مليون جريح لم يحركوا ضمائر ومشاعر الأمين العام للأمم المتحدة، أمريكا وأوروبا.

ولم ينتاب السيد الأمين العام لمن يسمي امين وهو غير مؤتمن الا على الجرائم اي قلق نتيجة المجزرة التي حصلت داخل الكلية الحربية في حمص؛وهي ترتقى إلى جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية.

فقد أثبت الأمين العام أنه عنصري بإمتياز وان له اليد الفعليه في هذه الجريمه وعلى علم بمن نفذها وقام بها لهذا لابد من سحب الثقه من هولاء الوحوش البشريه عديمي الإنسانيه

ان استهدف حفل تخريج طلاب الكلية الحربية في حمص بسوريا بطائرات مسيرة والذي أدى إلى سقوط العشرات من الشهداء والجرحى من المدنيين والعسكريين له ابعاد كثيرة وتشير الدلائل علي الآتي:-

١/بأن المستفيد الأكبر من هذا العمل الإجرامي هو أمريكا وإسرائيل والتي تشن حربا ظالمة ضد سوريا شعبا وقيادة وجيشا منذ سنوات طويلة.

٢/إن أمريكا وإسرائيل تقفان خلف كل المؤامرات الخبيثة التي تستهدف سوريا وأمنها واستقرارها نتيجة مواقفها المناصرة لقضايا الأمة المركزية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية واصطفافها مع محور المقاومة ورفضها للتطبيع مع الكيان الصهيوني ودعمها لحركات الجهاد والمقاومة في فلسطين ولبنان وغيرها.                           .                     ٣/ حيثما يضرب العدو  اعلموا انه الحق وغيره الباطل واذرع الباطل في الشرق الأوسط أصبحت معروفه من خلال التطبيع  الذي حول اطهر مكان في الدنيا إلى مستنقع نتن متعفن بسبب سيطرة أبناء الجواري عليه لهذا فنحن نرسل معلومه وعليها تقاس الامور  وبذلك نقول ان كيانات #الأمم_المنحدة @UN و #أمريكا و #السعودية #الامارات و الصهيانة يدركون ان   الرد سيكون قاسي وسط الرياض و #دبي وغيرها والا كانت ستستهدف تجمعاتنا المليونية بطيران مسير تحت عباءة استهدافها من قبل جماعات ارهابية تحت مبرر بدعة وغيره كما استهدفوا ابناء #سوريا الحبيبة فهذه جهات خبيثة شيطانية لا تهتم بعدد الضحايا واجناسهم واعمارهم ومن هنا أرسل رسالة لاحبتنا في #سوريا_الجريحة ان تبتعد عن رمي التهم على جماعات ارهابية وتسعى للانتقام منهم وانما عليها ان توسع نظرتها اكثر الى دول معينة وقواعد امريكية لكي تتوقف تكرار مثل هذه الجريمة والتي نعزي سوريا ارضا وانسانا  وهناك مقوله ما استهدف بقوه والم لابد أن يرد بنفس القوة والألم حتى لا يتجراء  الحثاله على التكرار وتطبيق مبدأ القصاص الذي أمر وشرع به دين الله.                     .

والعاقبة للمتقين