الثلاثاء - 22 اكتوبر 2024
الثلاثاء - 22 اكتوبر 2024

هشام عبد القادر ||

 

اقولها بصريح العبارة انصار الله باليمن لن ولن يهزموا بمشروعهم وتمسكهم بالقرءان والعترة وخطهم الحسيني الجهادي،،، ولدى العالم صورة واضحة عن جهاد اليمنيين،،،
فلا يغتر نتن صهيون بعملياته الجبانة بالغدر والاحتيال وتعمد اغتيال القادة أنه منتصر،، فالمشروع قائم لن يهزم،،

كذالك حزب الله سادة المجاهدين فقد تعمدت قوى الشر بإغتيال قادته على امل منهم قتل المشروع الجهادي،، ولا يعلمون أن مشروع الله باقي،،

خط الجهاد الحسيني والتمسك بوصية سيد الوجود محمد صلواة الله عليه وآله لن يهزم ولن يسقط فهو مشروع الله منذ الأزل،،

نشاهد اليوم حزب الله يقاتلون ببصيرة وقوة ليس لها مثيل في الأرض لأنهم يحملون مشروع إلهي مقدس ويحملون قضية الدفاع عن أرضهم ودينهم وعرضهم ويدافعون عن مظلومية فلسطين،،

فبعدما استهدفت الصهيونية العالمية المغولية قادة حزب الله،،

الأن رجال الله خياراتهم مفتوحة ويحبون الشهادة لإنها البقاء لا يهمهم الحياة والعيش ومستقبل الدنيا،،

رسالتي للصهيونية العالمية وأدواتهم أنتم تقاتلون اشرس مقاتلين على وجه الأرض جنود الله الباسلة التي لا تزول ولو زالت الجبال،،

فالعالم اليوم شاهد كيف استهدفت الصهاينة السيد حسن نصر الله سيد شهداء القدس باكثر من ثمانين طن قنابل متفجرة،، هذا يدل على جبن الصهاينة وخوفهم وذلهم،، فهم يعروفون من هو السيد نصر الله ومن هم جنوده،،

اليوم حزب الله يسحق الصهاينة ومعداتهم،، ولن تسقط راية حزب الله ولو أجتمعت كل قوى عالم الشر،،

لايأس لجنود الله لا تراجع لحزب الله لا خوف على حزب الله ولا يهم يحزنون،،،

حزب الله بيده الفتح الأعظم،،
حزب الله بيدهم النصر،،،
حزب الله سادة العالم اخلاقا وعزة وقوة وإيمانا،،

رجال الله رجال الإمام علي بن ابي طالب عليه السلام،
رجال جبل عامل،، رجال صحابة رسول الله المنتجبين ابا ذر الغفاري،،،

حزب الله هم الغالبون،،

سوف يزول الشر بالعالم كله،،
ولن تزول راية حزب الله،،،

حزب الله ليس فقط في لبنان، حزب الله بالسموات والأرض في كل الوجود،،

حزب الله وعد الله الصادق،،

اقول بعدما استهدف العدوا الصهيوني قادة حزب الله،
بعدما استهدف امان اهل الارض السيد نصر الله الذي كان رحمة للصديق والعدوا،،
الذي يريد يعرف ما معنى امان أهل الأرض سيعرف بإن نصر الله كان حصن الأمة العربية والإسلامية،،

وهو ظل لأمان الله في الوجود سر الله الموعود،،
وصورة الظل جزء قليل من الصورة الكبرى،، نصر الله جندي من جنود الله العظمى، حامل راية كبرى،،

اليوم دم نصر الله وروحه هي الفتح وتعجيل النصر واقتراب زوال الشر بالعالم،،،

فما بعدنصر الله إلا الفتح،،

يرونه بعيدا ونراه قريبا

والحمد لله رب العالمين