الجمعة - 26 ابريل 2024

وبعدين وي التلقى..چا يمتى الفعل؟!

منذ سنتين
الجمعة - 26 ابريل 2024


عزيز الإبراهيمي ||

مازلنا نتلقى الضربات ولكن الى متى نستطيع الرد
– الحركات المنحرفة
– الهجوم على رجال الدين والحوزة
– الاعلام المعادي العراقي البعثي والعراقي الجاهل والدوني الذي شوه السعادة وقتل المتعة وتنكر لاي انجاز ولا يري الناس سوى العثرات والاخطاء
– الانفلات في توزيع المخدرات ونشرها
– الميوعة والانحلال وهوليود ونت فلكس وشبكتي
– حركات الالحاد والنسوية وغيرها
ردود الافعال في العادة لا تأتي الى بعد سبات طويل منا وعمل كبير من اعدائنا حتى يبرزوا بين الفينة والاخرى تجاوزات كبيرة ليعرفوا مدى تاثير عملهم على المجتمع وربما تاتي ردات الفعل جيدة وربما ….. لا
متى نكون فاعلين الى متى التلقي
لابد من دفع الشباب بقوة نحو ميدان الابداع الواعي حتى نستطيع المواجهة لابد من حششدهم حتى تتحقق الانجازات
الى متى قنواتنا الاعلامية تتلقف التافهين من ممثلين العراق الذين لاحظ لهم من التمثيل الا الاسم
لماذا لا يدعم الابداع الشعبي الهادف صاحب الغيرة على ثقافة الامة ووعيها من خلال شراء انتاجه وخلق روح التنافس بين اولئك المغمورين وانتشالهم وتصدير كضد نوعي امام من خلقتهم الشرقية ودجلة حتى نخلق التوازن في مجتمع يتصدره التافهين ويقبع الجميع في خزان التلقي
الصورة ادناه لقناة على اليوتيوب اطلعت على جملة من انتاجها فوجدت فيه الهدفية والمتعة طبعا لا يمكن تزكيتهم بالمطلق لكوني لا اعرفهم وقد تتلقفهم فيما بعد دجلة او الشرقية لجعلهم في طابور تخريب المجتمع ولكن ماذا لو اتفقت معهم العراقية او احدى القنوات الجنوبية الهوى من اجل خلق وعي وتثبيت مبادئ
ولكن شتسوي للقنوات الردية المليئة بالزكان الي يحلمون بلعق حذاء البزاز
ـــــــ